عندمــــــــا يهذي القلم

نديم المسرح كتب:اوووووووووو..

ماذا ارى هنا..لبوة..تمشي وكلها ثقة..و روح يداعبها الهواء..

ويلامسها المطر..

تجري ولا تنظر خلفها..
ولا تبالي..
نعم لا تبالي..عليك انت ان تبالي..بأنها قد حضرت

جميل ما رأيته هنا يا رودينا

آثار كتب:بين أفياء روضك الغناء تراقصت نسمات الربيع العليل لتداعب مشاعرنا بحروف من زهر البنسفج رصفت باقة عطرة من خطوات قلم جاء يهذي بعطر البوح ورونق
الرسم
رائع هذيان قلمك رودينا

جهباذ كتب:ها قد لمع قلم جديد في سماء الإبداع ، ليبشرنا بقدوم مداد من حبيبات المطر ..

هلم رودينا لتغرقينا ... ونهذي معا ..

رنة مطر كتب:طريقة سردك ممتعة
و لغتكِ جميلة يا رودينا
واظبي ولا تحرمي نفسك متعة الكتابة ولا تحرمينا لذة القراءة لك

جودي كتب:عندما تتعانق العيون في لقاء عابر على رصيف مصادفة
يدق القلب.. تسرح المخيلة ...أهذا هو الحب من أول نظرة ؟؟؟
يتساءل كلا الطرفين ويمضيان في الأفق تلوح لهما صورة الحب
مشرعا ذراعيه داعيا إياهما إلى دخول مملكته ......
عندها إعلمي يا رودينا أن الأرواح تعانقت قبل العيون
وأن الكبرياء انكسر تحت دقات القلوب...
عندها لن تضعي شروط للقاء والحضور...
عندها ستحضران معا وتمضيان معا روحا واحدة في جسدين...

عندما يتراقص قلم رودينا على الأوراق تقف جميع الأقلام تصفق إعجابا .....



مرورك جودي وردة مفعمة بالحب تسقط هنا
تدعونا لنرتشف الحب علنا
قافلة من الاحاسيس قادمة تعلمنا
ان الحب كوكبا وضاء يشعل القلوب دفئا
شكرا ايتها الغالية على قلبي
لك باقة من الياسمين



لك محبتي...

عروبة كتب:

عندما يهذي القلم كلنا نحمل الجنوون و الهذيان
كلنا نمسك القلام و الأوراق نكتب نعبر نخربش ما في القلوب
لكن ليس كهذيانك يارودينا فهو رائع بحق
سلمت الأنامل عزيزتي
دمت بود

عمار كتب:كم نستطيب المداد المترع بروح الأنوثة .. ذاك الذي يأتينا بقوافل محملة بمكنوناتها الفريدة .. إننا نستشفّ الروح في الحرف فندرك هنا أننا حيال روح واثقة متأنقة تحيط بها هالة السكينة والرهافة ..

لطيف سرب حروفك هذا يا رودينا ...